أنتِ من الدنيا مدينتى
أنتِ يومـى وأنتِ غدى
وطيفكِ أمامى بـــاقى وخفاق
تأتينى
وبيـــن زراعــيكِ تُبقينى
وبضفائر
شعـــركِ تمنحينى الغـطاء
أ أرى النورُ من عيناكِ
والفــــرحه أمتـــزجــها رداء
أ أجنى ثمار الشوقَ بأحضانك
ورحـــــيـــق حـــــلو المــــــذاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق